نتائج البحث: النظام الشيوعي
صدر عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، كتاب "الهجانة في تشكل الأحزاب السياسية الحديثة: المجال العربي أنموذجًا"، للأستاذ الجامعي والباحث في الشأن السياسي فارس اشتي. والكتاب هو عبارة عن دراسة بحثية معمقة عن الأحزاب.
ضمن فعاليات الدورة السادسة لملتقى القاهرة الأدبي، عُقدت ندوة بعنوان "التقارب رغم الاختلاف بين روايتي "1970" للكاتب المصري صنع الله إبراهيم، والكاتب البرازيلي إنريكي شنايدر".
كثيرًا ما كان ياكبسون يلحُّ على القول بأن الفنانين الطليعيين كان تأثيرهم عليه أشدَّ مقارنة بالأساتذة الذين تتلمذ عليهم في الجامعة. ورغم ذلك، فهو لا يفوِّت الفرصة أبدًا للإشارة إلى تأثره فكريًا بهوسرل. هنا، الحلقة الثانية من مقالة تزفيتان تودوروف.
يحمل الأكاديمي والمفكر العراقي عبد الحسين شعبان رسالة إنسانية فكرية في مساره الأكاديمي والإبداعي الثقافي. إنه المثقف الأصيل الذي يتميز برؤى خاصة تجاه الحياة والمجتمعات ومستقبل الشعوب انطلاقًا من تطلعه إلى مناصرة حقوق الإنسان.
قبل صرفنا من مجلة "نوافذ" بسنوات، كانت رواتبنا تصلنا بقطارات بعد أشهر من الانقطاع. أبحث عن مورد آخر. أتصل بساطع نور الدين، صديقي منذ القِدم. قليل الاندماج باجتماعيات معشرنا الثقافي. له مشارب ومداخل مختلفة عنه.
في عام 1997، لفتت أرونداتي روي نظر الجميع بروايتها "إله الأشياء الصغيرة". في هذا الحوار المطول، تتحدث روي حول عوالم الكاتبة، كما حول روايتها الثانية "وزارة السعادة القصوى"، وكتابها الأخير (المقالات).
لم يرد ألكسندر سولجنيتسين الصدام مع الدولة، وراح يخطط لمستقبله الأدبي بصورةٍ براغماتية محاولًا استغلال المساحة التي تتيحها الدولة لأمثاله، ولكنّه اصطدم بمشكلةٍ تمثلت بتعدد توجهات أركان الدولة منعته من تحقيق ما كان يصبو إليه.
مطلع هذه السنة، وتحديدًا في الثامن عشر من جانفي/ يناير (كانون الثاني)، فقدت تونس واحدًا من أهمّ شعرائها بعد أبي القاسم الشابي، أعني بذلك محمد الغزي. وقد شكّل موته المفاجئ صدمة مروّعة بالنسبة للأوساط الثقافية بتونس، وبجميع أنحاء العالم العربي.
وصفت مرة انكشافنا، نحن السوريين، وانكشاف بلدنا، بأنه يشبه جسمًا سقط من علو شاهق، وتحطم، وتناثرت أجزاؤه، فبان سوء مواده وعيوب صنعه! ولكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن: ما إذا كان هذا الانكشاف الكبير ينفع السوريين في شيء؟
نعرض، هنا، كتاب "هاني الحسن: صوت الحضور الأنيق والنَّوْء العاصف"، الذي أعدَّه حسان البلعاوي، وساعده في هذه المهمة ثائر المصري (مدير مكتب هاني الحسن)، وبكر أبو بكر، وطارق هاني الحسن، الذي كتب تقديمًا له، وعباس زكي، الذي ساهم بمقدمة ثانية.